- السيدة باسكال وردا توجه بنشر التقرير السنوي لمنظمة حمورابي لحقوق الانسان عن أوضاع حقوق الانسان في العراق لعام 2022.
- التقرير بستين صفحة تناول الانتهاكات التي وصلت اليها الانتهاكات الحقوقية التي طالت العراقيين.
- التقرير تضمن استنتاجات عن هذه الأوضاع وفرص إصلاحها.
- وليم وردا: صدور التقرير في هذا الوقت جاء نتيجة حرص حمورابي على تعزيز المصداقية للتأكيد من صحة المعلومات.
وجهت السيدة باسكال وردا رئيسة منظمة حمورابي لحقوق الانسان بأطلاق تقرير المنظمة عن أوضاع حقوق الانسان في العراق لعام 2022، ودعت كل مفاصل المنظمة الى نشره على نطاق واسع وقد تضمن التقرير الذي صدر بستين صفحة على ما يلي :
- المقدمة.
- أوضاع حقوق الأقليات الدينية العراقية.
- ألآيزيديون.
- الحرائق في مخيمات النازحين.
- حالات الانتحار
- المقابر الجماعية.
- الكوتا والتمثيل الحقيقي
- البنى التحتية في سنجار.
- الوضع الأمني في سنجار.
- الناجيات من الأقليات.
- الترحيب بقرار برلمان لوكسمبورغ.
- الحرمان من الوثائق الثبوتية.
- المسيحيون.
- التجاوزات على أملاك ودور المسيحيين.
- العبث يطال مقابر مسيحية.
- الحرية الدينية وخطاب الكراهية والتعرض للأقليات الدينية.
- الصابئة المندائيين
- أوضاع الهجرة واللجوء والنزوح الداخلي.
- سياسات عودة النازحين واللاجئين.
- الهجرة غير الشرعية
- التغييرات المناخية وأثرها على النزوح والهجرة.
- أثر التوترات والأزمات السياسية والاقتصادية على النازحين واللاجئين.
- واقع المرأة العراقية خلال عام 2022.
- تواصل العنف الاسري وبدم بارد يمثل العنصر الأساسي المسبب في القتل السهل.
- عنف قتل النساء في العراق لا تقل نسبته عن العنف الاقتصادي.
- العنف الأقتصادي ضد نساء
- الواقع الاقتصادي والتدهور االمتواصل في عدم القيام بحملات إعادة الاعمار والتطوير المطلوب منذ ٢٠ عاما
- الواقع الاجتماعي في العراق مر وعنيف ضد النساء بشكل عام.
- "الجائحة الصامتة".
- الأنتحار باب للافلات عن العدالة
- ناجيات من الانتحار.
- يبدو ان النساء بدأن رد العنف بالعنف أيضا و"اتحاد الرجال" ضد عنف زوجاتهم.
- العنف ضد الأطفال يتفاقم.
- تزويج القاصرات بكل أشكاله يمثل إتجارا بالبشر وتعنيفا للطفولة.
- الابتزاز يشير الى ازمة اخلاق في العراق وهو عنف وانتهاك يومي.
- الاغتصاب.
- الاتجار والاختطاف.
- المظاهرات والحراك الشعبي والاقتصاد
- اغتيالات الناشطين.
- الاعتداءات بحق الإعلاميين.
- الحراك الشعبي.
- البطالة والفقر.
- الجفاف والتغير والمناخي.
- الاعتداءات الخارجية.
- الحراك الشعبي في اقليم كردستان.
- ملف النفط.
- واقع التعليم.
- القضاء والسجون والمعتقلات.
- الوضع الصحي.
- حرق المشافي.
- خلل في الرقابة
- خلل تعاقدي.
- كوادر غير مدربة.
- الاستنتاجات والمقترحات.
هذا وسألت شبكة نركال الإخبارية الأستاذ وليم وردا مسؤول العلاقات العامة والاعلام في منظمة حمورابي لحقوق الانسان عن مغزى التوقيت في نشر التقرير بعد خمسة اشهر على نهاية عام 2022 فقال: نحن حريصون على المصداقية والأمانة في المعلومات وهذا يقتضي المزيد من الوقت للتأكد من صحة تلك المعلومات.
لقراءةالتقرير السنوي اضغط هنا