• بمناسبة إطلالة أعياد الميلاد المجيد و راس السنة الجديدة ٢٠٢٣ •
• منظمة حمورابي لحقوق الإنسان تبارك من البصرة للعراقيين بهذه الإطلالة المفعمة بالمسرات.
• ما يستحقه العراقيون السلام والخير والتضامن والعدل .
• من بغداد إلى أربيل ونينوى ودهوك والبصرة حمورابي تواصل مشاريعها الإغاثية و الحقوقية تقديساً لمبادئ المحبة التي نادى بها السيد المسيح له المجد.
بإطلالة مباركة ، و بإشراقات كلها أمل ينعم العالم هذه الأيام بأعياد الميلاد المجيد و اقتراب بداية السنة الميلادية الجديدة ٢٠٢٣ ، و بهذه المناسبة المباركة تهنئ منظمة حمورابي لحقوق الإنسان كل العراقيين و البشرية جمعاء متمنيةً للجميع أعياداً سعيدةً وتطلعات من أجل الخير والعدل و النماء ، ومواصلة الدفاع عن حقوق الإنسان في مواجهة بؤر الإرهاب والفساد و التطرف و الكراهية.
كما يهم منظمة حمورابي أن تؤكد مجدداً أنها عند عهدها في الدفاع عن المظلومين و المضطهدين و المهمشين و الأسيرات و الأسرى والمغيبين متخذةً من النموذج الذي جسّده السيد المسيح قدوةً لها في تعزيز أواصر الأخوة والعمل من أجل الفقراء كما يهمها أن تؤكد مجدداً أنها عند عهدها في إرساء المزيد من دعائم التضامن بين العراقيين بعيداً عن تأثيرات التهميش و الإحتواء و إنها مناسبة سعيدة حقاً لنا في منظمة حمورابي لحقوق الإنسان و نحن نواصل تنفيذ برامجنا الإغاثية و الحقوقية من بغداد إلى نينوى إلى أربيل إلى البصرة مع عزيمة لا تلين أن يظل حضورنا الميداني أكثر اتساعاً و نوعاً خلال العام الجديد ٢٠٢٣ ، مع فتح المزيد من نوافذ الجهد الذي يخدم العراقيين و يحقق النماء و الأمن النفسي و الإجتماعي.
• بوركت أعياد الميلاد والمجد للسيد المسيح أيقونة المحبة والنقاء والسلام .
• إلى المزيد من العمل المثمر لدعم حقوق المرأة و الطفولة و الأقليات ، و كل عام و الجميع بمسرات وخير..
• منظمة حمورابي لحقوق الإنسان •
البصرة
الأسبوع الأخير من عام ٢٠٢٢