Skip to main content

أخبار و نشاطات

السيدة باسكال وردا تشارك في القداس وحفل الاستقبال أول قداس برعاية غبطة البطريرك ماركوركيس الثالث صليوا في بغداد بعد تنصيبه بطريركا للكنيسة الشرقية الأشورية

	السيدة باسكال وردا تشارك في القداس وحفل الاستقبال  	أول قداس برعاية غبطة البطريرك ماركوركيس الثالث صليوا في بغداد بعد تنصيبه بطريركا للكنيسة الشرقية الأشورية

·       السيدة باسكال وردا تشارك في القداس وحفل الاستقبال

·       أول قداس برعاية غبطة البطريرك ماركوركيس الثالث صليوا في بغداد بعد تنصيبه بطريركا للكنيسة الشرقية الأشورية

·       حفل استقبال كبير على شرف غبطة البطريرك بهذه المناسبة ومناسبة عودة كرسي الكنيسة الشرقية الأشورية إلى العراق

·       السيدة وردا:- هذه المناسبة الروحية تفتح الأبواب على المزيد من أواصر المحبة والتآخي بين العراقيين

  شاركت السيدة باسكال وردا رئيسة منظمة حمورابي لحقوق الإنسان، وزيرة الهجرة والمهجرين الأسبق عضو شبكة النساء العراقيات في القداس الذي رعاه غبطة البطريرك ماركوركيس الثالث صليوا في كنيسة مريم العذراء في بغداد يوم الأحد 4/10/2015 وتضمن القداس إقامة الصلوات والتراتيل تذرعا إلى الرب في أن يحفظ العراق و يصون مقدساته ويحمي مكوناته ويعزز أواصر العلاقات الأمينة بين جميع هذه المكونات بما يديم التنوع ويمنع الانتهاكات ويتيح لجميع العراقيين أداء واجباتهم الدينية بعيدا عن أي عزل أو تهميش أو إلغاء .

  يشار إلى أن هذا هو القداس الأول في بغداد الذي يرعاه غبطة البطريرك ماركوركيس الثالث بعد تنصيبه بطريركا للكنيسة الشرقية الأشورية في اربيل يوم 27/9/2015 .

  هذا وأقيم حفل استقبال كبير على شرف غبطة البطريرك اصليوا على قاعة نادي الأنوار شارك فيه العديد من الشخصيات السياسية والدينية ونخب من المجتمع المدني و فعاليات الحكومية والبرلمانية الاجتماعية تكريما لغبطته واحتفالا بعودة كرسي الكنيسة الشرقية الأشورية إلى العراق بعد سنوات من بقائه في شيكاغو في الولايات المتحدة الأمريكية .

  إلى ذلك قالت السيدة باسكال وردا لمندوب شبكة نركال الإخبارية أن هذه المناسبة الروحية الأصيلة تفتح الأبواب على المزيد من أواصر المحبة والتآخي والتضامن بين العراقيين في مواجهة التحديات التي يتعرضون لها .

كما أجابت في لقاءات منفردة مع فضائية عشتار و البغدادية إن المناصب الروحية مهمة جدا لبناء الشخصية البشرية الذي يحتاج إلى قطبيه الروحي و المادي.

كما قالت بان الأمل ليس فعلا مستقبليا بل حياة حاضرة نفسها و من خلالها تتحدى الصعاب و تتأمل إعادة البناء للإنسان أولا

كما أشادت بعودة الكرسي البطريركي للكنيسة المشرقية الآشورية كرمز واضح للعودة في حين إننا نعيش فترة نزيف هجرة المسيحيين المستهدفين بإبادات جماعية و ان ناقوس العودة يعلو في سماء بغداد و اربيل